حلب
تُعد حلب واحدةً من الدول العربية التابعة سياسيًا للجمهورية العربية السورية، وهي عاصمة إدارية لمحافظة حلب، وتحتل المركز الأول من بين المدن السورية من ناحية الاكتظاظ بالسكان، وتبلغ مساحة أراضيها 190 كم2، ويبلغ ارتفاعها عن مستوى سطح البحر 380 مترًا، وتتوسط أراضيها السهول الهضبية التي يطلق عليها حلب، أما منخها فيمتاز بأنه مناخ جاف[١].
السياحة في حلب
تشتهر حلب بأنها واحدة من المدن الجاذبة للسواح؛ لأنها تضم عددًا وفيرًا من المعالم السياحية والتاريخية والأثرية والطبيعية والترفيهية، مثل:
الجامع الأموي الذي يعرف أيضًا باسم مسجد زكريا، ويمتاز بمساحته البالغة 105 أمتار طولًا، و77.75 مترًا عرضًا، ويقسم لـ:
الأبواب: الباب الغربي، والباب الشمالي، والباب الشرقي، والباب الجنوبي.
المئذنة التي شُيدت في العام 472 للهجرة.
الصحن الواسع الذي تُحاط به ثلاثة أروقة.
أخرى: المنبر، وبيت الصلاة، والمحاريب، والحجرة النبوية، وحجرة الخطيب، والحجازية الخاصة بصلاة النساء.
المدارس القديمة، مثل:
المدرسة الطرنطائية التي شُيِّدت على يد عفيف الدين بن محمد شمس الدين في العام 1383 للميلاد، وتقع جغرافيًا في الجهة الشرقية من خندق الروم تحديدًا في باب النيرب.
المدرسة الشعبانية التي كانت لتحصيل الأموال الأميرية، وتقع جغرافيًا بالقرب من شارع السجن.
المدرسة الشاذبختية التي يطلق عليها أيضًا اسم مسجد الشيخ معروف، وتقع جغرافيًا في الجهة الجنوبية من سوق الزرب الذي يعرف أيضًا باسم سوق النشابين.
أخرى: المدرسة الظاهرية البرانية، ومدرسة الفردوس.
الأسواق والخانات، مثل:
سوق خان الحرير الذي شُيد في النصف الثاني من القرن السادس عشر للميلاد، وعُرِف بتجارة الأقمشة.
خان قاضي الذي شُيِد في العام 1490 للميلاد، ويُعد واحدًا من أقدم الخانات في المدينة.
سوق العطارين الذي كان متخصصًا ببيع الأعشاب والتوابل، واليوم هو مركز لبيع الأقمشة والمنسوجات.
خان الشونة الذي شُيِّد في العام 1546 للميلاد، وحاليًا هو مركز للصناعات اليدوية الحرفية الحلبية.
سوق النحاسين الذي شُيِّد في العام 1539 للميلاد، واليوم هو مركز لبيع وصناعة الأحذية العصرية.
خان الجمرك الي كان مركزًا لبيع الأقمشة والألبسة، وقد شُيد في العام 1574 للميلاد.
سوق الزرب الذي كان يُعرف قديمًا باسم سوق الضرب؛ إذ كانت العملة تضرب فيه أيام حكم العصر المملوكي.
خان الوزير الذي شُيِّد في العام 1682 للميلاد، ووهو سوق لبيع المنتوجات والسلع القطنية في المدينة.
سوق العتيق المختص بتجارة المدبوغات والجلود، ويبلغ عدد محلاته ثمانيةً وأربعين محلًا.
خان البرغل الذي شُيِّد في العام 1472 للميلاد، وكان مقرًا للقنصلية البريطانية في المدينة حتى أوائل القرن العشرين للميلاد.
أخرى مثل: خان الشونة، وسوق الياسمين، وخان البنادقة، وسوق العتمة، وخان خيري بيك، وسوق المهن اليدوية، وخان صابون، وسوق البهرمية، وخان الهوكيدون، وسوق الحدادين، وسوق الصوف، وسوق الصياغ، وسوق النسوان.
معالم أخرى مثل:
كنيسة الشيباني التي شُيِّدت في القرن الثاني عشر للميلاد، وتقع جغرافيًا في حي الجلوم، وتستعمل اليوم كمركز ثقافيًا.
جامع الأطروش الذي شُيِّد في العام 1403 للميلاد على الطراز المعماري المملوكي، ويمتاز بالمدخل الساحر.
قلعة حلب التي تمتاز بأنها أجمل وأكبر القلاع التي شُيدت على مر التاريخ، وتقع جغرافيًا فوق التل وسط المدينة القديمة، وتحتوي جامعين هما: جامع إبراهيم الخليل، والجامع الكبير، بالإضافة إلى احتوائها القصر الملكي.
متحف زآرهيان الذي شُيِّد في العام 1429 للميلاد، وكان قديمًا كنيسةً يُطلق عليها اسم كنيسة الأم المقدسة.
معبد البنداره اليهودي التي أُكمل تشييده في القرن التاسع للميلاد، وأُعيد ترميمه في العام 1428 للميلاد.
ساحة باب الحديد التي شُيدت في العام 1509 للميلاد حسب التعلميات المدونة على لوحة حجرية عُلِّقت عند مدخله.
جامع العادلية الذي شُيِّد في العام 1557 للميلاد على يد محمد باشا المتصرف العثماني في حلب، ويمتاز بقاعة الصلاة المظللة بالأقواس من جوانبها، والمحاريب الجميل.
بيمارستان آرغون الكاملي الذي بدأ العمل به في العام 1354 للميلاد حتى بداية القرن العشرين للميلاد.
بيت جنبلاط القديم الذي شُيِّد في نهاية القرن السادس عشر للميلاد على يد من حاكم مدينة حلب الكردي حسين باشا جنبلاط.
ساعة باب الفرج التي شُيِّدت ما بين العام 1898 والعام 1899 للميلاد على يد الأسترالي شارتييه. دار رجب باشا الضخم الذي شُيِّد في القرن السادس عشر للميلاد، ويقع جغرافيًا بالقرب من جادة الخندق. دار الكتب الوطنية التي شُيِّدت في عقد الثلاثينيات، وافتُتحت في العام 1945 للميلاد.
كنيسة الأربعين شهيدًا التي هي كنيسة أرمنية شُيِّدت في القرن الخامس عشر للميلاد، وتقع جغرافيًا في حي الجديدة.
أخرى: جامع السلطانية، ومار راسيا الحكيم الذي شُيِّد في القرن الخامس عشر للميلاد، ومقام النبي زكريا عليه السلام، وساحة الحطب التي تقع جغرافيًا في حي الجديدة الأثري، وجامع السراي الحكومي، وبيت غزالة الذي شُيِّد في القرن السابع عشر للميلاد، ودار وكيل.
معلومات عامة عن حلب
من أبرز المعلومات التي يجب معرفتها عن مدينة حلب ما يأتي:
أشهر الصناعات التي تنتجها حلب: برادات صناعية، والصناعات الإلكترونية الصناعية، والأقمشة والنسيج، والملابس الجاهزة، والكهربائيات المنزلية، والصناعات الكيماوية، ودارات التحكم، والطاقة الشمسية، والزيوت النباتية، والخيوط وحلج القطن، وخطوط الكهرباء والكبلات، والصناعات الدوائية، والألبان، والصناعات الغذائية، ودباغة الجلود، والتجهيزات الطبية.
أهم الأندية الرياضية في حلب الخاصة بكرة القدم: نادي الاتحاد، ونادي الحرية، ونادي العروبة الرياضي، ونادي اليرموك الرياضي، ونادي الجلاء.
حلب تنقسم للضواحي الحديثة، والحواري القديمة داخل أسوار المدينة القديمة، والبلدات غير الرسمية، والحواري القديمة خارج أسوار المدينة القديمة.
تُعد حلب واحدةً من الدول العربية التابعة سياسيًا للجمهورية العربية السورية، وهي عاصمة إدارية لمحافظة حلب، وتحتل المركز الأول من بين المدن السورية من ناحية الاكتظاظ بالسكان، وتبلغ مساحة أراضيها 190 كم2، ويبلغ ارتفاعها عن مستوى سطح البحر 380 مترًا، وتتوسط أراضيها السهول الهضبية التي يطلق عليها حلب، أما منخها فيمتاز بأنه مناخ جاف[١].
السياحة في حلب
تشتهر حلب بأنها واحدة من المدن الجاذبة للسواح؛ لأنها تضم عددًا وفيرًا من المعالم السياحية والتاريخية والأثرية والطبيعية والترفيهية، مثل:
الجامع الأموي الذي يعرف أيضًا باسم مسجد زكريا، ويمتاز بمساحته البالغة 105 أمتار طولًا، و77.75 مترًا عرضًا، ويقسم لـ:
الأبواب: الباب الغربي، والباب الشمالي، والباب الشرقي، والباب الجنوبي.
المئذنة التي شُيدت في العام 472 للهجرة.
الصحن الواسع الذي تُحاط به ثلاثة أروقة.
أخرى: المنبر، وبيت الصلاة، والمحاريب، والحجرة النبوية، وحجرة الخطيب، والحجازية الخاصة بصلاة النساء.
المدارس القديمة، مثل:
المدرسة الطرنطائية التي شُيِّدت على يد عفيف الدين بن محمد شمس الدين في العام 1383 للميلاد، وتقع جغرافيًا في الجهة الشرقية من خندق الروم تحديدًا في باب النيرب.
المدرسة الشعبانية التي كانت لتحصيل الأموال الأميرية، وتقع جغرافيًا بالقرب من شارع السجن.
المدرسة الشاذبختية التي يطلق عليها أيضًا اسم مسجد الشيخ معروف، وتقع جغرافيًا في الجهة الجنوبية من سوق الزرب الذي يعرف أيضًا باسم سوق النشابين.
أخرى: المدرسة الظاهرية البرانية، ومدرسة الفردوس.
الأسواق والخانات، مثل:
سوق خان الحرير الذي شُيد في النصف الثاني من القرن السادس عشر للميلاد، وعُرِف بتجارة الأقمشة.
خان قاضي الذي شُيِد في العام 1490 للميلاد، ويُعد واحدًا من أقدم الخانات في المدينة.
سوق العطارين الذي كان متخصصًا ببيع الأعشاب والتوابل، واليوم هو مركز لبيع الأقمشة والمنسوجات.
خان الشونة الذي شُيِّد في العام 1546 للميلاد، وحاليًا هو مركز للصناعات اليدوية الحرفية الحلبية.
سوق النحاسين الذي شُيِّد في العام 1539 للميلاد، واليوم هو مركز لبيع وصناعة الأحذية العصرية.
خان الجمرك الي كان مركزًا لبيع الأقمشة والألبسة، وقد شُيد في العام 1574 للميلاد.
سوق الزرب الذي كان يُعرف قديمًا باسم سوق الضرب؛ إذ كانت العملة تضرب فيه أيام حكم العصر المملوكي.
خان الوزير الذي شُيِّد في العام 1682 للميلاد، ووهو سوق لبيع المنتوجات والسلع القطنية في المدينة.
سوق العتيق المختص بتجارة المدبوغات والجلود، ويبلغ عدد محلاته ثمانيةً وأربعين محلًا.
خان البرغل الذي شُيِّد في العام 1472 للميلاد، وكان مقرًا للقنصلية البريطانية في المدينة حتى أوائل القرن العشرين للميلاد.
أخرى مثل: خان الشونة، وسوق الياسمين، وخان البنادقة، وسوق العتمة، وخان خيري بيك، وسوق المهن اليدوية، وخان صابون، وسوق البهرمية، وخان الهوكيدون، وسوق الحدادين، وسوق الصوف، وسوق الصياغ، وسوق النسوان.
معالم أخرى مثل:
كنيسة الشيباني التي شُيِّدت في القرن الثاني عشر للميلاد، وتقع جغرافيًا في حي الجلوم، وتستعمل اليوم كمركز ثقافيًا.
جامع الأطروش الذي شُيِّد في العام 1403 للميلاد على الطراز المعماري المملوكي، ويمتاز بالمدخل الساحر.
قلعة حلب التي تمتاز بأنها أجمل وأكبر القلاع التي شُيدت على مر التاريخ، وتقع جغرافيًا فوق التل وسط المدينة القديمة، وتحتوي جامعين هما: جامع إبراهيم الخليل، والجامع الكبير، بالإضافة إلى احتوائها القصر الملكي.
متحف زآرهيان الذي شُيِّد في العام 1429 للميلاد، وكان قديمًا كنيسةً يُطلق عليها اسم كنيسة الأم المقدسة.
معبد البنداره اليهودي التي أُكمل تشييده في القرن التاسع للميلاد، وأُعيد ترميمه في العام 1428 للميلاد.
ساحة باب الحديد التي شُيدت في العام 1509 للميلاد حسب التعلميات المدونة على لوحة حجرية عُلِّقت عند مدخله.
جامع العادلية الذي شُيِّد في العام 1557 للميلاد على يد محمد باشا المتصرف العثماني في حلب، ويمتاز بقاعة الصلاة المظللة بالأقواس من جوانبها، والمحاريب الجميل.
بيمارستان آرغون الكاملي الذي بدأ العمل به في العام 1354 للميلاد حتى بداية القرن العشرين للميلاد.
بيت جنبلاط القديم الذي شُيِّد في نهاية القرن السادس عشر للميلاد على يد من حاكم مدينة حلب الكردي حسين باشا جنبلاط.
ساعة باب الفرج التي شُيِّدت ما بين العام 1898 والعام 1899 للميلاد على يد الأسترالي شارتييه. دار رجب باشا الضخم الذي شُيِّد في القرن السادس عشر للميلاد، ويقع جغرافيًا بالقرب من جادة الخندق. دار الكتب الوطنية التي شُيِّدت في عقد الثلاثينيات، وافتُتحت في العام 1945 للميلاد.
كنيسة الأربعين شهيدًا التي هي كنيسة أرمنية شُيِّدت في القرن الخامس عشر للميلاد، وتقع جغرافيًا في حي الجديدة.
أخرى: جامع السلطانية، ومار راسيا الحكيم الذي شُيِّد في القرن الخامس عشر للميلاد، ومقام النبي زكريا عليه السلام، وساحة الحطب التي تقع جغرافيًا في حي الجديدة الأثري، وجامع السراي الحكومي، وبيت غزالة الذي شُيِّد في القرن السابع عشر للميلاد، ودار وكيل.
معلومات عامة عن حلب
من أبرز المعلومات التي يجب معرفتها عن مدينة حلب ما يأتي:
أشهر الصناعات التي تنتجها حلب: برادات صناعية، والصناعات الإلكترونية الصناعية، والأقمشة والنسيج، والملابس الجاهزة، والكهربائيات المنزلية، والصناعات الكيماوية، ودارات التحكم، والطاقة الشمسية، والزيوت النباتية، والخيوط وحلج القطن، وخطوط الكهرباء والكبلات، والصناعات الدوائية، والألبان، والصناعات الغذائية، ودباغة الجلود، والتجهيزات الطبية.
أهم الأندية الرياضية في حلب الخاصة بكرة القدم: نادي الاتحاد، ونادي الحرية، ونادي العروبة الرياضي، ونادي اليرموك الرياضي، ونادي الجلاء.
حلب تنقسم للضواحي الحديثة، والحواري القديمة داخل أسوار المدينة القديمة، والبلدات غير الرسمية، والحواري القديمة خارج أسوار المدينة القديمة.